تحميل رواية قواعد جارتين تأليف عمرو عبد الحميد pdf, حين إيجاد نفسك في مكان تحتاج للوصول إليه خمسون سنة وهذه ليست قاعدة بحد ذاتها ولكن هناك أمر أكثر بكثير من ذلك, يمكنك تنزيل هذه الرواية المجانية التي هي الرواية الثالثة والتي تتكلم عن الفضول الذي يعمل على دفع الشخص لاكتشاف المزيد من الغموض وذلك بصورة عامة الفضول القاتل هو الذي يجعلك الشخص البطل يشعر به وأيضا إلى أي مكان يذهب به هناك, هذه الرواية للكاتب العظيم عمرو عبد الحميد الذي هي من ضمن أعماله وهي الرواية الثالثة من بعد رواية أرض زيكولا وأماريتا, نزل هذه الرواية من خلال رابط مباشر وذلك على شبكة الإنترنت العالمية ولا شك في أن هذه الرواية أفضل بكثير من روايات أخرى تم كتابتها الاعتناء به والاهتمام بتدوين كل ما يخطر في بال المؤلف.
نبذة مختصرة عن الكاتب عمرو عبد الحميد:
هو كاتب من مصر ولد في قرية البهو فريك, حيث تخرجه كان في كلية طب المنصورة أيضا وذلك في سنة 2010, ومن ثم دخل في تخصص مجال جراحة الأنف والأذن والحنجرة أيضا, حيث رواية كانت بداياتها من روايتين قصيرتين مثال عليها كاسانو وحسناء القطار وذلك في سنة 2008, كما أن له روايات طويلة منها الرواية الأولى وهي أرض زيكولا والتي صدرت عن دار الصرح الخاص بالنشر والتوزيع, ومن ثم تم نشرها حديثا من دار عصير الكتب الخاص بالنشر والتوزيع وذلك في سنة 2015, ومن ثم في شهر يناير عام 2016 تم صدور عنها رواية أماريتا وهي عبارة عن الجزء الثاني الصادر عن رواية أرض زيكولا, كما أنه قام بتأليف رواية ثالثة تم عنونتها برواية قواعد جارتين والتي صدرت في شهر يناير 2018.
أبرز مؤلفات الكاتب عمرو عبد الحميد:
رواية أرض زيكولا وهي الرواية الأولى التي دونها الكاتب عمرو عبد الحميد, حيث تكلم فيها عن مكان مولده وهو البهو فريك وتم نسج الخيال في السرداب الذي يوجد في القرية ومن تكلم عن أرض زيكولا والتي يتسم أهلها بالذكاء والذي يتعاملون به بدلا من النقود والبيع والشراء يكون من خلال وحدات الذكاء.
رواية أماريتا وهي الرواية الثانية والجزء الثاني من رواية أرض زيكولا, حيث عاد خلالها خالد إلى الأرض لاستعادة مغامراته هناك ولكن المغامرات تدخلت في الكثير من الأحداث في أرض جديدة وهي أرض أماريتا.
رواية قواعد جارتين وهي الرواية الثالثة التي تتكلم عن الفضول الذي كان يدفع الشخص نحو اكتشاف الغموض وبصورة رئيسية عن الفضول القاتل الذي قد يتعرض له البطل والمكان الذي سيذهب إليه.